النياسيناميد يعتبر مكوّن قوي جدًا لأنه بيشتغل كمصدر أساسي لمركّبات اسمها NAD+ وNADH — ودي مركبات مهمة مسؤولة عن طاقة الخلايا وتجديدها داخل البشرة. الوظيفة دي هي اللي بتخليه يقدر يقوم بعدد كبير من المهام الوقائية والتجديدية في نفس الوقت:

استرجاع الحاجز الطبيعي للبشرة:
بيحفّز إنتاج السيراميد والدهون الأساسية اللي بتحافظ على ترطيب البشرة وتحميها من الجفاف. و بالتالي الحاجز الواقي للبشرة بيبقى أقوى، والمية بتفضل جوّاها لفترة أطول، وكمان بتبقى مقاومة أكتر للعوامل الخارجية اللي بتتعبها.

نقاء البشرة وتوازنها:
بيوازن إنتاج الزيوت ويقلل مظهر المسام الواسعة. كمان بيوقف عملية انتقال الصبغة لسطح الجلد، وده بيساعد على تفتيح البقع الداكنة وتوحيد اللون.

تهدئة وحماية:
بفضل خصائصه المضادة للالتهابات، بيهدّي الاحمرار والتهيج، وكمان بيساعد خلايا البشرة على إصلاح الـDNA ويحميها من الضرر الناتج عن ال free radicals اللي بتسرّع من علامات التقدم في السن.